ياكلية الاداب..
بحالي ..
ارفقي..
موجوع ُ..
والشوق..
يسكن خافقي..
في ظل..
تلك الشجيرات..
صبت دموعنا..
وفي ناديكي..
كان تمزقي..
لماذا..
احببتها..
هي..
دون غيرها!!
ولماذا..
ياسنين العمر..
بروحي..
تحرقي؟
ياحديقة المتحف..
هيا اخبريني..
اينها؟؟؟
وبحق السماء..
فآنطقي..
اهي..
لازالت تذكر عهدنا؟
ام انها..
سعيدة..
بمفرقي..
اواااااااه..
يا..
كل الاماكن..
مالها!!
قد ابعدت..
رحماك بي..
ياخالقي..
عمر طه اسماعيل
مهداة الى كل الاخوة والاحبة والى رفيق الحرف Ali Weldbagi
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق