منذ أن سكن الفراغ
مخيلتي...
احتجت الى
ضجيج أنثى
يؤرقني...
يشغلني...
تجعل شكّي في صحرائي
يلفحني لا يفتر عنّي
وسراب يروي عيناي
والعطش يرويني صبرا
احتاج لانثى تقلقني.
كي يسكر جفني في ليل
ورمالي تصبح خضراء
فأنا انتظرعاصفتي
لتحرك سعفي او يومي..
لا أرغب بعيش الأموات.
... بقلمي / رياض الحسناوي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق