الاثنين، 28 نوفمبر 2022

 منذ أن سكن الفراغ

مخيلتي...

احتجت الى

ضجيج أنثى

يؤرقني... 

يشغلني... 

تجعل شكّي في صحرائي

يلفحني لا يفتر عنّي

وسراب يروي عيناي

والعطش يرويني صبرا

احتاج لانثى تقلقني.

كي يسكر جفني في ليل

ورمالي تصبح خضراء

فأنا انتظرعاصفتي

لتحرك سعفي او يومي..

لا أرغب بعيش الأموات.


... بقلمي / رياض الحسناوي...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

خسرت نفسك

 خسرت نفسك متى خسرت نفسك ضيعت يومك وأمسك محوت ذكراك وإسمك لِتباع في أبخس صفقة متى سرت بهذا المضمار أين جرفك وأخذك التيار ألقيت الطهر في سعير...