إِنَّهُ حَرْفٌ . . . عَتِيق
سَاقِهِ حُب سَحِيقٍ
غَطَّ إِحْسَاسِي بِنُومْ
من هواه لن افيق
أَنَّهُ نَبْضُ فُؤَادِي . . .
كزَفير وَ شهيق
أَنَّهُ اَسُّطُورُ عِشْق . . .
بِالْهَوَى مَعَنَا عَمِيقٌ . .
. هَكَذَا أَنْتَ أتُدْرِكُ . . . ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ !
أَنْتَ خَلِيٌّ وَالرَّفِيقُ
أَنْتَ كَنْزِي إِذْ أَنْتِ جَنِّبِي
كَلَّمَع اَلْمَاس وَعَقِيق
تَظُنُّ بِي حُبًّا . . . تَلَاشَى
أَحْمَقُ انت بالوصف الدَقِيقٍ
كَأْسِ مِرِي فِيكَ حَلُّوا
في البعاد لَا أُطِيقُ
اَلْهَامُّ أَشْعَارِي ونُظِّمُي
أَنْتَ بِالْعَبَرَاتِ . . .ريق
. أَنْتَ لَا تَدِرُّ بِحَالِي
فِيكَ قَيْدِيٌّ كَمْ وَثِيقً
قَدْ تَرَى غَيْرِي كَثِيرًا . . .
بيد انك دون حبي لاتليق
بِقَلَمِ رَنَا
عَبْدُ اَللَّهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق