ادرك فؤادي ولامس شوقه العاتي
واسمع انيني ففيك عظيم مأساتي
اني اراك ملاذا جاء لينقذني
كما ابطالها اذ تروي الرواياتِ
بغيت فيك الفرح منك اطلبه
وفيك انت تجلت كل غاياتي
اني اراك النفس وانت ساكنها
وانت أنا اذا ما ابصرت مرآتي
امواج شوق قد اتت لتغرقني
وانت لي سفني وانت ومرساتي
واذ ما سئلت عني فأخبرهم
بانني منكر فيك النفس والذات
بقلم رنا عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق