مرارا اتيت بهذا الطريق
فما من رفاق وما من صديق
وناديت باسمك وسط الذهول
وجدت المكان بحزن وضيق
فأين الصباحات
اين الوجوه
غريب كأني بحلم عتيق
وفتشت عنك بذات المكان
وكانت دموعي كمثل الحريق
ايا كل شبر سلاما عليك
فقلبي كطير في ضفّتيك
عمر طه اسماعيل
( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق