السبت، 27 يوليو 2024

مرارا اتيت بقلم عمرطه اسماعيل

 مرارا اتيت بهذا الطريق 

فما من رفاق وما من صديق


وناديت باسمك وسط الذهول

وجدت المكان بحزن وضيق


فأين الصباحات 

اين الوجوه

غريب كأني بحلم عتيق


وفتشت عنك بذات المكان 

وكانت دموعي كمثل الحريق


ايا كل شبر سلاما عليك

فقلبي كطير في ضفّتيك


عمر طه اسماعيل 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

علميني

 علميني علميني كيف اعود الى وهج الطفولة نعود إلى نبض البراءة ويُصدقُ الفعل المقولة نعود بلا قيد ولاحذر يطاوع القلب ميولة بلا خوف ولاوجل تلتق...