مرارا اتيت بهذا الطريق
فما من رفاق وما من صديق
وناديت باسمك وسط الذهول
وجدت المكان بحزن وضيق
فأين الصباحات
اين الوجوه
غريب كأني بحلم عتيق
وفتشت عنك بذات المكان
وكانت دموعي كمثل الحريق
ايا كل شبر سلاما عليك
فقلبي كطير في ضفّتيك
عمر طه اسماعيل
علميني علميني كيف اعود الى وهج الطفولة نعود إلى نبض البراءة ويُصدقُ الفعل المقولة نعود بلا قيد ولاحذر يطاوع القلب ميولة بلا خوف ولاوجل تلتق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق