مرارا اتيت بهذا الطريق
فما من رفاق وما من صديق
وناديت باسمك وسط الذهول
وجدت المكان بحزن وضيق
فأين الصباحات
اين الوجوه
غريب كأني بحلم عتيق
وفتشت عنك بذات المكان
وكانت دموعي كمثل الحريق
ايا كل شبر سلاما عليك
فقلبي كطير في ضفّتيك
عمر طه اسماعيل
(اهجريني) بقلمي: سمير مويى الغزالي سوريا.. بسيط قلتُ اهجريني وزيدي جَمرَ أشواقي قد أدمنتهُ لَظى الأشواقِ أعماقي تِيهي صُدوداً على الهجرانِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق