مرارا اتيت بهذا الطريق
فما من رفاق وما من صديق
وناديت باسمك وسط الذهول
وجدت المكان بحزن وضيق
فأين الصباحات
اين الوجوه
غريب كأني بحلم عتيق
وفتشت عنك بذات المكان
وكانت دموعي كمثل الحريق
ايا كل شبر سلاما عليك
فقلبي كطير في ضفّتيك
عمر طه اسماعيل
( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق