بحور الهوى
_________
ذاك السهد في ليلي
ثائرا لا يستكين.
متيمة... أنا
بين حروفك أستكين.
غارقة في بحور الهوى
مسافرة.. أنا
بين الشوق والحنين.
صفاء شريف
( أصنامُ جِلِّقَ )بسيط بقلمي : سمير موسى الغزالي هل خضرة السّهل من كفيكَ يارجلُ أمْ زرقةُ الماءِ من عينيكَ تكتحلُ أَمْ أنّكَ البحرُ والأموا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق