أحبكُ
صامتا دونَ أنْ أتكلمَ
أصوغُ أشعارا
في هواكَ وأنظمُ
ياملهمي يا دمعتا
قدْ سقطتْ
منْ لهفتي للقياكَ . . .
لوْ تعلمٍ
أحبكُ حائرا وحيرتي
تدلني
لدربِ أتوهُ فيهِ بكَ
وأنتَ الظاهرُ المبهمُ
أسيرٍ بهواكَ . . . مهتديا
أمْ أنا التائهُ وبالتيهِ
صرتَ أتنعم
أحبكُ تكفني ما بعدها . . .
فأنتَ كالآتي
فيكَ كلٌ مجهولٌ لا يفهمُ
وأنتَ سلوتي
وأنسْ لوحشتي
وأنتَ نفحاتِ عشقِ
بكَ ملحولي
بأنفاسكَ مفعمٍ
أحبكُ غادة منْ الأزهرِ...
هاهنا . .
تطوفَ بها روحيٌ في صحوه
ا . . .
دونُ أنْ تحلمَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق