السبت، 27 نوفمبر 2021

 ....ما أروعك...

ما أروع الحياة ...

عندما تمنحني....

شيئا ....منك

عندما أراك بكل....

مكان......

على  حروفي....

تراقص أفكاري....

تهمس لي.....

تعزف على....

أوتاري...

تسكنني داخلك....

وتجوب كل...

أوطاني.....

تغمغم لي بكلمات....

أكتبها على قاموس...

 المحبين.....

سطور عشقي....

وهيامي....

أزرعها شجرة ...

ثماري...

أسقيها بدموع ...

شوقي....ودم..

شرياني....

فيا بسمة الربيع...

كن لي الحبيب..

كن مرسالي....

الملكة اسينات

 دعني أخبرك سرا خطير 

لم أعد أخفيه أكثر بين الضلوع 

دعني أطير مع حبك إلى الأفق البعيد حيث النجوم تشع وتضيء 

دعني اتحرر من قيود وعادات ملت التمثيل 

اقول ما أخفى عنك دون تردد وخوف 

كالعصفور الأسير يحق له الطير والتغريد 

أيها الساكن بي حد الوريد 

يامسكني وسكني الأمين 

يافرحة العمر ويا وجه الخير 

بك أرى الجمال مكنون بكل شيء دعني اقول فقد مللت التفكير وقتلني غيابك وصمتي الخطير 

ساستنشق بهواك الهواء العليل واقول بكبرياء انه هو عشقي الوحيد 

يامن معك يرفرف قلبي ويطير ولايريد أن يعود فالسماء شاسعة وهو طير حر طليق دعه يعلو وينشد الاهازيج  ..

كلماتي جوري علي 💔

 ( قصة قصيرة ) ( الإمام ) 


 دائم الحديث عن نفسه؛ يتحدث طويلًا عن امجادهِ ؛ كنت أعلم أنه ينحدر من أسرة بسيطة ، فهو الإبن الأكبر لأب يعمل منادى للسيارات ؛ والده يعمل بأجر زهيد؛ ولهذا السبب يستفيد الوالد من يوم إجازته كيومٍ للعمل وليس يومًاللراحة؛

فكان يشتري بعض الأشياء ويقوم ببيعها ليتكسب منها بعض الجنيهات القليلة؛

 دائماِ ما يتحاشى ذكر أية موضوعات تتعلق بوالده؛ فهو دائماً ما يحاول أن يبدو شخصًا مختلفًا؛ حتي أنه كان يتجاهل السلام على إحدى قريباته من الأم؛ لإنها وبحكم العمل في نفس المؤسسة ولانها كانت تعمل عملًا بسيطاً؛ يراه هو لايليق ؛


 كانت تجمعنى به جلسات وبحكم عملنا المشترك نتحدث كثيراً؛ يحدثنى طويلًا عن أناس كثيرون كيف تحايل عليهم؛ واستولى على أموالهم؛ بطريقة أو بأخرى؛ وكان يبدو شخصا اخر؛ كنت وبقدر المستطاع أتحاشى النظر إليه؛ فشكل عينيه الجاحظتين؛ تجعلنى أرى شيطانِا في جسد إنسان؛ فحتى هيئته؛ وشكله؛ يوحي لي بأنني أجلس على الأقل مع نصف شيطان؛ كهيئة شعره مثلًا والمجعد بشكل غريب؛ كما كنت أرى أيضًا فى عينيه اللون الأحمر القاني؛ وكنت أرى بريقًا شيطانيًا ينبعث منهما؛ الشيء الذى جعلنى أخشى سؤاله وهل رددت ما استوليت عليه من الناس؟


فهو كان محافظًا على صلَواته في موعدها؛ لدرجة أشعرتنى بالتعجب والدهشة؛ رغم ما اتابعه من بعض التصرفات الغريبة؛ فهو من بين الأمور التي يفعلها يتبع سياسة "فرق تسد" ولكن بأداء شيطاني لا أدري هل من المناسب أن أقول عليه رائعاً؛ فقد كان يعطيك السم في العسل بحيث أنك لا تشعر بأي مذاق للسم ولكن لأنه كان يثير إنتباهي كنت اركز معه في صمت فهو يحدثك عن أن زميلك هذا فعل كذا وقال كذا؛ ولكنه هو من تولى الرد عنك؛ ويعدد لك نقائصه؛

ليجعل العقل الباطن لديك وعلى الاقل يحتفظ بهذه النقائص ليذكرها له عند حدوث أية بادرة لأي خلاف قد ينشب بينكما؛ ولكنى وفى اللحظة الاخيرة التزم الصمت ؛


وفى صبيحة اليوم التالي؛ كان يوم راحتي الأسبوعية؛ فذهبت للتسوق؛ وبعد تناولي طعام الغداء؛ ذهبت إلى فراشي؛ لكي أنال قسطاً من الراحة؛ فكنت قد قررت؛ في نهاية اليوم أن اذهب لزيارة صديق لي؛ لم ألتقيه منذ فترة طويلة؛ وكنت قد سمعت مؤخرًا بأنه  يمر بوعكة صحية؛ وأثناء عودتى؛ كان قد حان وقت صلاة المغرب؛ منذ قليل؛ فدخلت أحد المساجد؛ التى كنت أمر بها؛

وأنا في طريقى اليه؛ وكانت الركعة الأولى قد بدأت؛ فاخذت مكانى فى أخر صف وما أن أنتهت الصلاة وبدأ المصلون في التحرك من أماكنهم لأداء صلاة السنة؛ 


وكنت قد إعتدت قراءة أية الكرسي بعد كل صلاة ؛ إلا ووقعت عينيَّ على الإمام؛ الذى كان يصلى بنا؛

لا أدرى لماذا أصابنى خوف شديد؛ وسرت فى جسدى قشعريرة؛

لقد كان هو !! نعم ياللهول؛ أول كلمة حدثت بها نفسى؛ لا أدري لماذا؟


 وذهبت لأرتدى حذائى كي أنصرف؛ وأنا أسرع؛ وأردد وبشكل هستيرى؛ أن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر والبغى؛

والناس ينظرون اليَّ في دهشة وذهول؛


ومازلت على حالتى هذه؛ حتى ذهبت إلى منزلى؛ حتى  أن زوجتى؛ عندما رأتني؛ على هذه الحالة؛ تطلعت فى وجهى متفحصة و بعد أن تفحصتنى بعينيها؛ 

 صمتت برهة لتسألنى ما الذى ألم بى؟؟

 وأنا لا أملك إلا أن أقول لها ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكرِ والبغي


قصة قصيرة / بقلم القاص

 والشاعر رشاد على محمود

 وعدت تطرق نافذة الذاكرة 

انا التي اشتبهت خلو جعبتك من حصى الحنين 

 نسجت من صمتك ستارة 

تحجب الحب عن نافذة الروح 

سقيت جلنار الشرفة  مرارا 

بقهوة منسكبة 

وشيء من رذاذ مالح

ينفرط عقد الملح..

وأنا أقرأ كلماتك ...

أسقطها على كل نساء الأرض ..

لا ....لا 

إنها لي أنا ...

لاتعشق كل النساء لغة الياسمين

لايمتلكن جميعهن أجنحة الفراشات 

ويثرثرن بلغة الأطفال 

التي ينسج منها حرفك أبجديته

الدفء بين أسطرك وشاح 

لطالما شممت عطره في شتاءات غيابك 

وأعاد النبض للذكريات 

ترتيب النقط ....والفواصل

مقاسات للنبض ....وأذرع لاتخطأ البعد 

بين شهقة و تنهيدة 

يالجنون أربع نقط ...ترد عليها الروح بصمت 

وأنا أيضا ....


... .... فراشة دمشقية

 شروق حـب

ــــــــــــــــــ

له نبض ما فارق شغاف

 قلبي...

له عشق في روحي استقر ...

هو قصيدة عاشق مغرم...

كلماتها فاقت محاسن الدرر...

تشتاق روحي....

للقاء عاجل ...

وبات خياله يزاحم البصر..

هو الحياة.. معناها 

وسر جمالها ... 

هو الهواء...والشمس... والقمر.!!

هو الأمان في شدة خوفي 

و الأمين إذ خان القدر

 فردوس أحلامي كلها

في رحاب روحه المستقر

شاحبة اللون دنياي ذابلة

صحراء خاوية على رمالها 

إذا يوما لم يلمح محياه البصر...

نزل في ساحة عمري ...

فكان كالغيث إذا انهمر

فما أطيب الحديث معه

وأما أحلاه في ليل السمر

وما أجمل العيش بحماه...

وما اقبحه!"

أذ ما غاب شخصه عن النظر 

قد زال الحزن عن القلب الجريح 

حين بحبه خفق... ثم ظفر... 

سأكتبت قصائدي في هواه

 شعرا ....ونثرا....وخاطرة

 هو الموسيقا والوزن 

هو الصدر .. والعجز  

والمعنى ...

 هو الصورة ....

إذ ضاع من شعري

 الصور...

حبه ظاهر للعيان واضح

 ساطع كالشمس ما اندثر...

كالشمس ما اندثر ...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ابنة الفراتين

 سندس البصري

الجمعة، 26 نوفمبر 2021

رحلة بلا حدود.... بقلم محمد لعيبي الكعبي

 رحلة بلا حدود

**********

جارتي من حيفا

تسألني

مالي أراك كل صباح

وجهك شاحب

كأوراق الخريف٠٠؟

هل هي مرارة الأيام

أو سهر الليالي٠٠؟

آه ياعزيزي

متى

وكيف نعود من جديد

من 

ومن يفتح عين العتمة بابتسامة الفجر٠٠؟

هيا

خذ بيدي

لنعبر الحدود

رغم الأسلاك والأسوار وعساكر السلطان

كأنها

جرعة الخزي والعار

ياجاري

أسمع أنين الأرز والزيتون

وأنظر

هذا دجلة 

أراه حزين

مشوه الثغر

ممزق الشفاه

في منبعه

الرمال والحصى

أذرعته مقطعة

مثخن بالجراح

من طعنات الخناجر

والدماء

لا النيل

يخلع ثوب الحداد

ولا الأيام

تضمد جرح الفرات وبردى

عزيزي

 أتسمع 

عواء الذئاب

 من هناااااك

من الصحراء

أظن هولاكو عاد

وعند مغيب الشمس

بكينا

على أحلامنا٠٠وأمانينا

كيف داست عليها أحذية الخفافيش

بين سحابة الأنين والحنين

وهي

تزحف في معاطف الموتى

وتمشي

فوق جثث القتلى والجرحى

وبعد وهلة

سمعنا صدى 

من هنا وهناك

إنه صوت الزمان

لاتحزنوا يا أولاد

 أسألكم

عن الأماكن فوق الثرى

هل رأيتم

بسمة طفل

أوشعلة ثائرة٠٠؟

قلنا نعم

نظن ذلك

قال إذن

لابد ان يأتيكم

الحزن تارة

وأخرى بالفرحة العابرة؟!

بقلم محمد لعيبي الكعبي/العراق

أأنتم..... محمد توفيق العــزونى

 أأنتم ،

أم رأيت الناس أشتاتا 

أجسامهم قبل القبور دليل 

سأعرفه ،

فما فوق التراب 

على تراب الخوف من ذل 

أحدثكم ،

فأحسبكم ــ أنا منكم جميعا 

أم جُن ليل

فلم أرنى ، فرفقا بى 

ألا يا كوكب الصبح

فهل أمضى كمفردة 

وتمضى الأن أعضائى 

ويبقى الظل من بعدى 

يدل على أحد سوايا 


شعر / محمد توفيق العــزونى

الشرفةُ الزرقاءُ💦.... خيرات حمزة إبراهيم

 💦الشرفةُ الزرقاءُ💦


من الشُّرفةِ الزرقاءِ

وأحلامُ النَّوارسِ

أشواقٌ وضجيجُ أعماقٍ

تراتيلُ عشقٍ تطفو

أظنهُ اِحتفالٌ

يتطلَّعُ البحرُ العاشقُ

للشَّمسِ تعيرُ بريقها

لذاكَ الحصى يغفو

لأجنحةِ طيرٍ مهاجرٍ 

يزهو على الشَّاطئِ

تقايضهُ الموجةُ

معنى الحياةِ

وتأخذُ الأسرارَ

فيفردُ جناحيهِ للجمالِ

لتلكَ الموجةِ العاشقةِ

المنهارةُ في القطراتِ

تموتُ وتتلاشىَ 

في حضنِ الرِّمالِ

لذاكَ المحارُ الحزينُ

يردِّدُ تراتيلَ العشقِ

تارةً يؤرجحهُ وجدُ الموجِ

وتارةً يحميهِ الزَّبدُ

هو بالكادِ يريدُ أن يسألَ

وعشقهُ يفضحهُ السُّؤالُ

لنجمةِ البحرِ تسترقُ النَّظرَ

هي عاشقةُ ذاكَ المحارِ

تبكي وتنثرُ الأشواقَ   

والدَّمعُ منها يتوهُ

تسرقهُ الأصدافُ حبًّا

الأصدافُ تريدُ أن تعشقَ

والدمعُ بالعشقِ اختزالُ

لذلكَ العاشقِ المسكينِ

شاحبُ النَّبضِ والقلبِ 

يرسمُ فوقَ الرِّمالِ

وجهُ معشوقتهِ

فيمحوهُ الموجُ حينًا

وحينًا خطا العابرينَ

يصرخُ ويشتكي

والشكوى بالعشقِ ابتذالُ

يغلقُ البحرُ نافذتهُ

يهدرُ بإسم الحبِّ

يطفئ الأمواجَ 

يئنُ ويصرخُ

العشقُ وصبٌ 

فوق أيِّ اِحتمالِ


خيرات حمزة إبراهيم

٢٦ / ١١ / ٢٠٢١

أستدراج العوابر..... بقلم عدنان عودة

 {{{{ أستدراج العوابر }}}}

بتاريخ/٢٠٢١/١١/٢٧/ السبت


قل كلاما فيهِ شدواً .وصدوحِ

تنهض من وقعه نفسي.. وروحِ

طيّب ....القول يٌدغدغ خاطري

ويُبلسم..... لي أليمات الجروحِ

ينطرح سرّي على.. طول ممرّي

فيُهيّج ..عاصف ....الأنواء بوحِ

فيها تُستدرج..... عوابر. مقلتي

دون ان تسمَع .أحاسيسي بنوحِ

لاعج الشوق.... يهز القلب.. هزّاً

في إرتعاشٍ بين ترجيجِ .وجوحِ


وينغّص عنصر.... الإيلام. عيش

تتفتّق في ....تفاصيلِ....جروحِ

في يسارِ.. إذا ماتمَّ ......إندمال

بيميني.... أيقظ ...السقم قروحِ

كل ....يوم.... له أعباء .....وثقلٌ

فتسيطر ....على أفراحِ ....تروحِ

كلما حاولت أن أستجلي..... نورا

تنغلق في فسحة.... النور صبوحِ


ياتباشير ....جديد... تطوي أمسِ

من إليها ....تم سعيِّ.... وجنوحِ

وكأن.... البوح من زهر... الروابِ

يملئ الآفاق ....سحراً.... ونفوحِ

ويلامس.... كل ....قلب... مقفلٍ

ينبري ...شوقا.... جليّاً. بوضوحِ

عارضاً .......للعاشقين ....سحره

لايساور..... غزرة النبع الشحوحِ

يغترف.... ظام ......الفؤاد غرفة

تطفيئ.... نار الضريمات .اللفوحِ


...》》بقلم عدنان عودة《《

عندما يستفزّني الشعر.... محمد الحنيني

 4--معاً في---عندما يستفزّني الشعر

-----الشاعر--محمد الحنيني--البرازيل

---

31-فلنفتخر بالثائرْ-----محمد بن جابرْ

عشرون عاما قضاها--في سجنه يكابرْ

إبن فلسطين التي--- من شعبها البشائرْ

ما كلّ يوما وملّ ----مهما تدور الدوائرْ

---

32-أمة قد أصلحت الكون---لا لم يعد لها من لون

وعندما ضيّعت أمجادها---لا تنتظر من أهلها العون

--

33--تخونه الذاكرة---إلّا في المال

والخطط الماكرة-----قد هدّه الحال

--

34-لن يخلو الأمر---في هذا العمر

من جاهل تلقاه------الصبر  الصبر

---

35-خاصمه حتى يرى---فيه المحبة من بعيد

لأنه بالقرب منه ----------لا يضر ولا يفيد

---

36-في الطريق اليها----كل شيء سالك

والفارُّ من يديها---------لا محالة هالك

--

37-أغضبه فعرفه---وكشف ماذا يُضمرُ

يا ويحه من كاذب-----ما نمّ عنه المظهرُ

--

38-لاتضربي الأخماسْ--يا هذي في الأسداسْ

شيطانك قالوا هو--------الوسواس والخناسْ

---

39-إنّي أستأصلتك من قلبي---كمرارة جسم ملتهبة

أفسدتِ عليّ كل العمر-----جعلتِ حياتي مضطربة

---

40-الندى يتبخترْ-----في عيون تسهرْ

واذا ما تباكت----------هطل  وأمطرْ

---

تحيات--و الحنيني--البرازيل

لسانك حصانك. .... بقلمي أبو عمر

 لسانك حصانك.                   بقلمي أبو عمر

لاشك ان نعم الله لا تعد ولا تحصى ومن هذه النعم نعمة الكلام، واللسان هو من يقوم بالكلام، 

ويدور حديثنا اليوم عن اللسان وسبب ذلك هو ما لاحظته من انحطاط للسلوك البشرى، لقد صار الناس يحكمها السباب واللعان وقله الذوق  فى احاديثهم، فالمرء اصبح سليطا فى كلامه غير مبال بمن يحدثه، يتلفظ  بكل سوقية وعجرفة، منتهى التبجح  والجليطة،

 كل هذا يحدث فى الشارع 

هذا الشارع الذى فقد بريقه  ورونقه، وهاج وماج فيه الرعاع من البشر، وكأننا نعيش  فى غابة عمت فيها السفالة والفوضى وتصدعت الأخلاق أمام اعيننا، ولا حراك لأحد، وفقدنا سمتنا الاسلامى الرفيع، 

لأن ديننا يحثنا على عفة اللسان كقوله تعالى الذى ورد فى عده مواضع مثل ما يلى 

=وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما=

=والذين هم عن اللغو معرضون=

= ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد=

=الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه=

اما فى السنة النبوية فالرسول صلى الله عليه وسلم  اكد على ذلك فى عده مواضع مثل

=ليس المؤمن بلعان=

=من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت=

=وهل يكب الناس على وجوههم فى النار إلا حصائد السنتهم=

=اضمنوا لى ما بين فخذيكم  وفكيكم اضمن لكم الجنة. 

لذا لابد ان نتحلى بحسن الخلق وعفة اللسان ونبذ السباب والشتم  واللعان وليحفظ كل منا لسانه وليكبح جماحه  حتى لا يوقعه فى الزلل 

اذن اللسان قد يرفع من شأننا او ينزلنا منازل الهلاك والعياذ بالله 

وفى النهاية لنرفع جميعا شعار=لسانك حصانك ان صنته صانك وان هنته هانك=


.........ابو عمر........

ساهجوا ذاتي

 مُحاكمة للذات # # # 2025 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...