مَتى يَا ترى تَقبل اعْتِذارِي
يَامَن أَرَاك في لَيلي وَنَهَارِي
أَنت ياشريان من شَراييني
والْعَيْش دُونك شبه انتحار
لَك وَدي وَالْوفاء ماحييت
يَاصَديقي وَرَفيقي وَقَرارِي
أَتيتك الْتَمِس العُذر منك فَتقبل
وَلَا تَجعَلني في عَدَم وَانهيار
سَتبقى الأخوةبيننا ماحييت
فَالعهد باق مُؤَبَّدًا بِاصرار
فَإِنْ زَللت دُون قَصدٍ وَغَاية
فَكلنا خَطاء وَهَذا اعْتِذاري
_____________________________
بقلمي:احمد الربداوي ابو شادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق