حربٌ جفاكَ
وعند لقياكَ . . .
يمحى منْ الحربِ
حرف راءٍ
يا كلّ أحلامي
يافجرُ عمري
والضياءُ
أنفاسُ شهقاتيِ . .
. ودونكَ أسلب
الأنفاسُ منْ
شهقَ الهواءُ . . .
يا راحلاً . . .
أتراك تهواني؟؟؟؟
كما أهواكُ
أمْ أنَ الهوى
معناهُ عندكَ
بعضٌ منْ هراءٍ
باقيةً أنا
لا زلتُ أكتبُ أنني
أهوى الوتدُ . . .
وأنا أعاني قساوةٌ
مما أحبَ وعديد فصل
منْ عناءٍ . . .
وأقولُ بينَ الصحبُ
أني بالهوى . . .
أحيا السعادةَ وأنني
أحيا الهناءُ . . .
وأنا أعاني . . .
كمثلِ الطير
صارمغروسا بهِ
السكينُ
فمنْ لهُ يكنْ سامعا
شكوى النداءِ . . .
كذبةٌ أعيشُ حبكَ . . .
غيرَ أني أحيا صدقها . . .
ودعوتي أن لا تكونُ تخيلاً . . .
وأضغاث منْ أمانِ
ورجاءِ
أني أحبكُ
مثل حربِ
أوْ سلامِ
كلاهما حسمَ الأمورِ
لكنهمْ ليسوا سواء
بقلمً : رنا عبدِ اللهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق