الخميس، 8 أغسطس 2024

حرب جفاك

 حربٌ جفاكَ

 وعند لقياكَ . . .

 يمحى منْ الحربِ

حرف راءٍ

 يا كلّ أحلامي

 يافجرُ عمري

 والضياءُ

 أنفاسُ شهقاتيِ . .

. ودونكَ أسلب

 الأنفاسُ منْ

 شهقَ الهواءُ . . .

 يا راحلاً . . .

 أتراك تهواني؟؟؟؟

كما أهواكُ

 أمْ أنَ الهوى

 معناهُ عندكَ

 بعضٌ منْ هراءٍ

 باقيةً أنا

لا زلتُ أكتبُ أنني

 أهوى الوتدُ . . .

وأنا أعاني قساوةٌ

 مما أحبَ وعديد فصل

 منْ عناءٍ . . .

 وأقولُ بينَ الصحبُ

 أني بالهوى . . .

أحيا السعادةَ وأنني

 أحيا الهناءُ . . .

وأنا أعاني . . .

 كمثلِ الطير

 صارمغروسا بهِ

 السكينُ

 فمنْ لهُ يكنْ سامعا

 شكوى النداءِ . . .

كذبةٌ أعيشُ حبكَ . . .

غيرَ أني أحيا صدقها . . .

ودعوتي أن لا تكونُ تخيلاً . . .

 وأضغاث منْ أمانِ

 ورجاءِ

 أني أحبكُ

 مثل حربِ

 أوْ سلامِ

 كلاهما حسمَ الأمورِ

 لكنهمْ ليسوا سواء


بقلمً : رنا عبدِ اللهْ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

خسرت نفسك

 خسرت نفسك متى خسرت نفسك ضيعت يومك وأمسك محوت ذكراك وإسمك لِتباع في أبخس صفقة متى سرت بهذا المضمار أين جرفك وأخذك التيار ألقيت الطهر في سعير...