السبت، 24 يوليو 2021

حكيم بن حميدة

 الجزائر 🇩🇿 يوليو ٢٠٢١


"فوبيا الحب"


كنتُ زهراً

مزدهراً

عصفوراً شجيًّا

غنيت لها لحناً خالدًا

العيد مستمراً

أيَّاماً

ترافقه ذكرى من مرَّت

وكسَّرت خاطِرًا

خيبةً وأثراً موجِعاً

و أهدتني " فوبيا الحب" 

عيداً لكم مباركاً 

ولتغمركم سعادة ً 

أما أنا...

أنا

فُُرِضَ علىَّ

طوقاً عاطفياً

 ولا أرى سوى طيفاً

مكهرباً

خيال من  تخلت

عني يوماً 

كنت لها أضحيةً 

و لأنانيتها فداءاً

كانت هي الذباح

لتنحر حياتِي

بسكين العشق..

تقطع الوتين... .و لا رأفةً

وشرِبت دمائِي نخباً

 لِيَمُت يومهاً

قلباً حساساً

وإنساناً

كان يوماً

جوهرةًً. 


حكيم بن حميدة 🇩🇿 الجزائر يوليو ٢٠٢

عايدة محمد الكحلوت

 قصيدة / السجال الرمادي


لم تحظ خصوم الإشتراكية بتداعب البطريق

على خطوط السكك الحديدية

لينهار النظام الماركسي 

بلعبة جنيف


من كوكب ذري يحمل الطابع التنافسي

إلى رماد الأبجديات

تتلاشى فيه نظريات الصفحات


لتبصر اليمانية ميتوفيزاقية الأزمة

تحرر شوارد الفتيلة

من محسوسات مادية

 إلى أعماق الوعي دون الأغيار


لتخوص الرحى معركة قطبها الٱحاد

على التنميط،والعزلة وبيروقراطية النظام

لتنهار توائم الطريقة

مخضرمة بفلسفة أنصار الديالكتيكية

التي تنادي بمحض قراءتها

في مسرى كتابها الأخضر

على الدائرة المستديرة

لا صمود على الوجود إلا بمقتضى القدر

من نشأة أو زوال بمجرى سنة الحياة


مشروع ماركسي نقدي

ذو فلسفة خريفية ،لدى مجندات الضاد

ليس بعقائدي

بمرمر أزرق فيروزي

قامات سنابله ذهبية الأقحوان


ينادي بتحرير القومية من الثنايا

من جذور فكرية إلى الوعي المزيف

متناسيا الجانب الإنساني

في نظريته الرأسمالية

لتظل صورة الأب المعلق على الجدران مغيبة


في المتحف البريطاني

يستعيد النظر عن طهر الشموع

في  بؤس شقائه المخصي

وبفترة استشفائية

تظهر العلامة المائية 

أن نظريته رمادية

والحب يدلجه بسمفونية الحياة

 بٱرام النساء كرم الدوحة.

---------------------------------

معنى 

جنيف: إعوجاج

ٱرام النساء: النساء الملاح


كتابة الشاعرة والأديبة / أ. عايدة محمد الكحلوت

فلسطين

الشاعر محمد الليثى

 قصيدة بعنوان    ****      أتركني وشأني 

خذني بلطف إلى أمي

انزعني من مكاني

لف جسدي من برد الشتاء

وأحفظنى من عيون امرأتي

خذني بهدوء إلى صفحة بيضاء

ولا تتركني ها هنا

في مدينة تكرهني

لعلي أخطأت

حين  تركت أخطائي  تكبر

في انتظار الأمل

كلما أصلحت ما حاولي

أزداد ابتعادي عن لغتي

عن مهارة الإيقاع

عن تحية الصباح

خذني إلى ذكري أمي

إلى بكاء الريح

حين أنسي

في زاوية البيت

حين أطلب تعاطفي

مع جرحى الصغير

مع رائحة البن

في صباحاتى

حين أطلب حقي

في هواي

أنا لا أكره وحدتي

أو أشم رائحتي

في بكاء الظلال

يروح لا تذهبي وحدك

إلى خطاي

خلفي ظلا  يتبعني

قلت له خذني

لدي ما يكفي من واقعي

الحزين 

لم يرد على 

وتركني في حاضري

قلت خذني إلى أمي

واتركني 

اتبعها في مكاني

وأنا أحمل حقائب الحنين

وأشعر بالعطش

والجوع العاطفي

قلبي يعزف 

 موسيقى الونس

في عيون أمرآة تكرهني

أمشي في خيالي

في طرقات  مشاعري

في صوري

لست قادر

 على تحمل الوجع

أو  الغناء في ليل الليالي

أو على صوت الجراح

حين يمتحني  الصدى

في تعري النفس

في بقايا السلام

****              ********          *******

بقلم الشاعر محمد الليثى محمد

كريم خيري العجيمي

 ويسألونك..!!

ـــــــــــــــــ

-#قال..

-#وأما عن الحرمان..

فقل.. 

هو أن تزدحم بأحدهم رغم كل هذا الفراغ حولك..

أن تضج كل خلاياك بملامح أحدهم جدا..

فتنطبع صورته حتى في جزيئات ظلك الذي يتسكع هائما في الطرقات..

تذيبه لهفة الوصل..

وتصدمه جبال الصد..

فهل حدث لمرة أن تعانق ظلان؟!..

والأصل في غياهب الفراق يقبع..

وهل يبقى إلا أن تضيق الأماكن ولو بلغ اتساعها المدى؟!.. 

حينما.. 

يتناوشك الغياب على أطباق الأعذار التي لا تنتهي..

ولو سابقها الأبد إلى أبده..


-#وأما عن الوجع..

فقل.. 

هو أن تصير الحجج الطازجة في كل مرة.. 

مشنقة اللقاء..

والصمت سيد الموقف.. 

وكل صافن مبتور اللسان..

ستموت ثم تموت..

ولا تملك الأيدي إلا التصفيق بحرارة..

حينما يسدل ستار النهاية..

وقد انتهى الفصل الأخير..

وماتت المسرحية قبل البطل..

فيضحك قلم من كتب..

ويحتضر قلب من عاش الخيال واقعا..

ويكأنك من الجحيم أتيت..

وإلى الجحيم تروح..

لماذا إذن اشرأب عنق أمنياتك وناطح المحال يوما..

أيها المتصابي بحرقة الألم.. 

وقد أثمرت الخيبات وأينعت.. 

هل يبقى إلا أن تحصدها المناجل؟!.. 

أيها السارح في مراتع الصبا.. 

ألم يؤذن بالكبر في كل زاوية.. 

لماذا تجنح كل مرة لصغر غادرك قبل الموعد؟!..

هل رأيت قبلا..

أن العمر يمضي إلى الخلف..

فلماذا تناطح القيد والأصفاد التي تجرك للغد؟!..

وهل يبقى سوى أن تمرح شياطين الحرمان في ربوع أنفاسك؟!..

فتتنهد بحسرة تبلغ عنان السماء..

ثم تستكين قهرا..

ولا مكان للسكون فيه تسكن..


-#أما إذا سألوك عن الموت.. 

فقل.. 

هو انتظار ما تعلم جيدا أن انتظاره عبث..

ومع ذلك لا تملك إلا أن تنتظر..

ليس لأن الصبح على الأبواب يقف..

ولكن فقط.....

تخدع وجعك..

كطفل.. 

يستعيض عن دمية-هي غاية حلمه-برسم على جدران صماء..

فهل كان الرسم عن الأصل يغني؟!..

ومتى كانت الحاجة حين العوز تكف عن العواء؟!..

أيا أيها المصاب بداء بالليل والوحدة..

في أي زمن..

كفا عن الزمجرة؟!.. 

أيا أيها المحموم بالحلم..

ماذا.. 

عن ثرثرة ملقاة في كل واد؟!.. 

تحمل بعضا من خلايا روحك.. 

لا تقبلها أرض.. 

ولا ريح تحملها إلى أراضي الخرسى..

ولا قميص للبشارة تدسه القوافل..

ها هم عبروك..

واعتذروا..

وتناءت المسافات..

فهل اختلف الحزن من أرض إلى أرض؟!..

إن كان في مصر..

أو كان في بابل..

آكد لا..

ومتى كان النواح يُساقُ في فرح..

حتى وإن أطلقته البلابل؟!..

مُتْ..

لا شكوى لترفعها..

دفاعك أبكم لا يقوى على الذود..

وحضرة قاضيك..

غافل..

انتهى.. 

(نص موثق)..


النص تحت مقصلة النقد.. 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بقلمي العابث.. 

كريم خيري العجيمي

الملكة اسينات

 .مقاضاة حب.

سكن الليل..... وأزدانت..

السماء..... بمصابيحه.... وتوقف....

 من جماله... الزمن....

 عزف حينها... الوتر... 

وضفرت جدائل... من خيوط .... القمر... 

ففتحت...... 

الأبواب... والنوافذ .... بقدر....

 وسلب مني... 

يا سيدي..... القاضي.... 

الأمر... 

إنه هو ...من سرقني... 

وكان ليلي .... جمر...... احتل ...القلب... الوقر.... 

سرى في دمي..... وأخذني من.... روحي...

 إليه... 

تمكن ...ثم سكن....

 ياسيدي القاضي... أصبحت.... أنا ....

لست أنا..... 

سرق أنفاسي..... رحيق ورودي... 

و العطر... 

التحف بألواني.... وأخذ أقلامي..... تربع سطوري... وحروف أوزاني... ملك نطقي..... وكلامي..... 

أهو من الإنس... أم..... من......

الجان..؟ 

يا سيدي.... القاضي... 

اُحكم بيننا... أخبرتك... إنه...ملأني... الآن..... وأراه ...

أعز إنسان... 

كل الذي ....

أنا ... منك....أريد...

 يا سيدي.... أخبره إني .... أفوقه... في الحب وأزيد.... فإذا استعمرني.... سأذيبه بالعشق ... العنيد... 

الملكة اسينات

نعم

صبحي_الشرايده

 أشتقت لروحي قد تاهت بين أضلعي باحثة عن ماضي قد هز عرش قلبي وتمضي بين حناي جسدي بحاضر لم يأتي فعذرا يا روحي ألا يكفي.....


أشتقت للكتابه فوق صفحات قلبك..فأول لغات الحب تعلمتها فوق صدرك...فدعيني الرجل الصامت في حبك...ويكفيني أن أشتم في جسدي عطر جسدك...


..دعيني أرسم من عطرك لوحة 

كلما أشتقت لك فاح عطرها....

وكلما حلمت بك بشوق عانقتها

وحين تقبلي يتحرك إحساسها 

فيصرخ النبض الصامت  داخلها..

أريد أن أعانقك الحب بعينها 

عذرا يا من تلومون جنون قلبي

هذا أنا بعد الرحيل نار في أحضان ماء تبكي الصمت وجع بين أضلعي

أني أعترف أنك النبض الصامت في

قلبي وبقايا الأمس بك تؤلمني 

       أشتقت لك يا وجعي


#صبحي_الشرايده


إبراهيم محمد قويدر

 (  ضمدى جراحك ياعراق  )

بقلمي : إبراهيم محمد قويدر 

**********************

أقسمت باسم الله

العزيز الجبار

أنك يا عراق 

العراقة والصمود

 ابدا لن تنهار .


وليعلم كل زبانية

جهنم أرباب 

الخراب والدمار

أنهم مهما فعلوا

من خسة ونذالة 

ستخرج العراق

شامخة من 

بين أنقاض الدمار .


العراق باقية

وستنزاح الغمة

وتشرق شمس

العروبة والحضارة

وتعود درة الشرق

وترفرف راية

العزة فى الأنبار  .


كلنا نحب العراق

نحب الرشيد

وكرمة ابن هانئ

والرصافة وكهرمانة

ودجلة والفرات

وساحة الأحرار .


عراق الخلود

عراق الأصالة 

عراق الحضارة

عراق الصمود والتحدى

عراق الشهامة والإباء 

لا لن تركعى 

إلا لله القوى الجبار .


لن يتحكم فيك 

عصبة الأشرار

شعبك وشبابك 

سند لك فى وجه

كل صاحب فتنة

خسيس ودجال .


بقلمي : إبراهيم محمد قويدر 

شاعر القرية 

مصر - البحيرة

سيف الدين رشاد

 .......نقطة حب.......#شعر_سيف_الدين_رشاد

ما أنا 

إلا نقطة حب

في سماء قلبك

ما أنا

إلا لوعة حب

في غياهب جب عقلك

لا تسألي

عن مصير ذهب

في ماضيك

لا نار ولا لهب

اسألي

عن حب آت قد قرب

في أيامك وأمانيك

ودروب عشق تحكي

عن حب ملتهب

لا تعب لا نصب

أنت دنياي

وكل لهفة حب

ولا عجب

ما بيننا منثور في درب

الهوي

مكتوب علي ورق

حروف وكلمات منقوطة

بحبك وأيام الجوي

أذكريني بحبك

أم أنا لعبة

في ملعب الزمن

مطاطية تركليها

لترتد إليك بلا سبب

والحب قد طار 

وعانق السماء

وأظنه قد ذهب

بقلمي

سيف الدين رشاد

24/7/2021

أد آمنة ناجي الموشكي

 ليل التجافي


ممن نصونك ممن قول ياوطني؟

وأنت لم تدر من كنا ومن نكنِ


كنا نصون الأماني وهي باسمةٌ

في سفح صنعاء تناديها ربا عدن


خابت آمانيك ياصنعاء وهي  إلى

أحداقنا مثل جفن العين للوسنِ


لكنهم لم يصونوا العهد فانتشروا

في كل أرضٍ وأرضي كلها مننِ


فيها الأشاويس والأقياك فيها نرى

أمجادها تنتشى في غضبة الزمنِ


أحرارها في الفيافي والسهول وفي

أكبادنا الشوق أن نلقى الإخاء علنِ


حقن الدماء في بلادي واجبٌ فإلى

نهج السلام الذي يشفى به الحزنِ


ليل التجافي وأصوات الخصام لهُ

قانونه الجاثم الموسوم بالمحنِ


لا صوت للعدل والإنصاف مابقيت

أعماقنا في دروب الكرهِ والعفنِ


هيهات هيهات أن ترقى النفوس وفي

ديدانها كل جرمٍ عاث بالبدنِ


صَفوا النفوس ورقوا للأنام فما

في البُغضِ خيرٍ وكل الناس في الوهنِ


ما أجمل البسمة البيضاء تتبعها

الفاظ مثلى تداوي الهم والشجنِ


رَدّ السلام على أهل السلام لهُ

إنشودة الحب والأفراح في وطني


فلتزرعوا الخير تلقوا الخير مبتسماً

في كل دربٍ ودرب الشر مندفنِ


      شاعرة الوطن

أد آمنة ناجي الموشكي

اليمن 24       7.     2021م

بسام علي عدرة

 عذرا"عنتره


يا عبل آه لأوزاري وأحزاني

          أسباب شوقي إليك نار حرماني

ياطائر السعد للخلان أخبرهم

         عن حال حزني وكيف اللون أزراني

حتى الفيافي مع الصحراء أنسبها

        كل الوحوش لتجزع حين تلقاني

سمر.القنا في صدور القوم أرسلها

        خيل الأصائل أرعاها وترعاني

أناجذ القوم أكباشا"أجندلها

        جل الفوارس في الميدان تخشاني

قد همت عشقا"وللسرحان أخبره

           يا ذئب إن سواد الجلد أضناني

أصبر النفس والفحشاء أمقتها

          لأجل عبلة صار الطهر عنواني

لو كنت فينا أبا الفرسان في زمني

           ناديت مستصرخا"اريد أكفاني


بسام علي عدرة

سوريا

توهلت في عشق.... ابو مصطفى ال قبع

 توهلتُ في عشقٍ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


توهلتُ في عشقٍ ولات ساعة مندم *** أهذا الذي فيه الأسـى يـــــترنم


كالسيف قدد بالشــــــــفير حشاشتي*** والأذن تُجدع كالخرافِ وتُجـذم


صممٌ تملكني عميّ العيون بـما أرى*** مما ولهــت بوجد الغيـــد مُـغرم


تغزلت فيها كالضباء تمـــــــــردت *** فما حفلت بحلو الوصف بـل ذم


فدنت سهام العيـــن صدري أمرقت*** وأنا الصريعُ بسهم خالـط الـُّسم


فلقد بذلت النفس مني بوصـــــلها *** وقتــلتها مثل الذبـــيح على عـلم


فشُل َالذراعُ بسيفٍ مات غمــــــدهُ*** فأي غرير بعشــق كهــذا مُـــكلم


فأثرت ذاتي كي أفـــــــــــوز بخلةً*** لعل النجيعٌ بـــداءِ الحـالٍ مرهــم


فما نشلت بقشٍ كالغريق بعتمــــــة*** بل حلكــة بالخطب ليلـــها مــعتم


والقدح من نارٍ لظـاها أحـــــــرقت*** كل الحشا والقلــبُ في شُح الـدم


هرعت نساء الحي ترقب من صـبا*** لصبابة فيها الخـطوب تُـــقـــسم


ما كان ظني ان أُســــــاق لمنـصبٍ*** وفداءُ رأساً للـمقاصل مُــــــعدم


وأنا المكبل بالغريزة مـــــــا جنى *** غبـــيٌ انا أم باللــــــواعج مُحكم


أسفهُ ذاتي لعل الحال من فــــــرجٍ*** وأريق فتقا بالصـــحائف مُــخرم


أنا عاشق رشف النقاء ووامــــقُ *** كحنو الرضيـــعٍ لثــديّ الأم بالفم


ولـتْ بوجهٍ لا أراه بمــــــــــن يفي*** لمـولعٍ فيــــــــــه المـجامر تُفحم


فأنا المراد بنحر ما دنـا زلـــــــــل *** وما رهوت معاص الغي بالقــدم


لي صفحة مثل الرباب ســــحابها *** أصل الكرام بــكأس العز مُــــلثم


أنا أبن الأصيد تـــألفني المـــــــها *** لا من غرور الحسن فينا مُــلهم


فلا نُــــذل بولهٍ أو سعاية ذلنــــــا *** لمبتذل عند الحـــضيض مُـــــتيم


لكنما دمع الغمام لفــاهٍ مـــــــورد *** رنق بجاذ المـاء نكهــــــة زمـزم  


فلا أجن الغدير ثماد الماء وحـلها *** سقيا الهــــوام بكف زانه الـــكرم


ولسنا رماة الظــهر إن عُـــــــذلت*** أو من يتوق فُتاتَ الخبز مُــــطعم


فالقلب مشغول الأذين بمن هـــجر*** ورأس بالهوى بالصمت فيه مُـعلم 


والقرح يســـري عاث في كبــدي *** سلوى



سقيت بهــجرٍ زاد بــــالألم




أبو مصطفى آل قبع







أحبس سجام العين كفكف

 أحبس سجام العين كفكف أدمعا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أ...