السبت، 19 يونيو 2021

سليمان النادي

 خواطر سليمان ... ( ٦٩٠ )


إنه رسول الله ... 

ووالله إنه الصدق بعينه ... 


ومن أعجب العجب أن يقف رجلان واحد منهما من أتباعه المؤمنين ، إنه جعفر بن أبي طالب ، يتكلم عن رسول الله أمام النجاشي ملك الحبشة ..


والآخر من أعداءه قبل أن يسلم يقف أمام هرقل ملك الروم

الاثنان على تفاوت شقة الخلاف الطويل بينهم بين إيمان وكفر ... 


لكن سبحان الله. 

الاثنان يشهدان لرسول الله برفعة أخلاقه وبسمو مبادئه التي يدعو إليها ، بصدق الحديث ، وأمانته التي كانت محط أمانات أعدائه وكان يحفظونها عنده ... 


كل ما أسفر عنه اللقاءان هو شدة التوقير والاكبار لرسول الله ، وبنزاهة ما يدعو إليه ... 


وقد كان هرقل أقرب إلى الإيمان برسول الله بعد شهادة عدوه فيه .. 

ولولا مخافة تمرد شعبه عليه ولغط الحاشية التي زأرت ضد رسول الله خوفا من أن يلين قلب هرقل نفسه لصدق الشهادة التي جاءته ...


وغدا نستكمل اللقاء ... 


سليمان النادي 

٢٠٢١/٦/١٩

أبوحسان

 حكاية ♥ غرامي ♥حكاية مريره 😂 :

********************************

حكايتي معاك ياحلوة   قررت إني احكيها

اصل أنا تعبت وقولت   إنك  لازم تسمعيها

شايلهافي قلبي        وموجوع أنا لواحدي

وإنت  ولا همك حاجة        حتي من همي

فاكره ياحبيبتي        أول مره فيها شفتك

كل إللي فاكره        إني من حلاوة عينيك

توهت فيهم       ولقيتني لعبة بين ايديك

طول ليلي أكتب إسمك   وأرسم حواجبك

أصل أنا مقدرش  لعينيك ياحبيبتي أقرب

والأغرب كنت بحول   كل حرف وكل كلمه

تقابلني في مذاكرتي        قال أيه لإسمك

وضعت وضاع للأسف مني  طريق النجاح

أصل كنت بحارب أهلك      من غير سلاح

وطاردوني كما       اللي بيطاردوا عدوهم

ضرب نار ويتربصولي      ورا الشجر كلهم

بيتكم ياحبيبتي ودخلته أنا والله من بابه

وقلت لاخوك يخليني صاحب من أصحابه

يمكن يوافقواني واكون في يوم  اخ ليهم

لكن ضيعونا    انا وانت     للاسف بعندهم

ومشي كل واحد فينا   في طريق مختلف

جوزوك وبعدوك    وكان دا للأسف حلمهم

وأنا الحلم عاش بقلبي     اللي والله حبك 

وعشت  ياحبيبتي      أتمناك دايما لنفسي

واتعدلت الظروف مابينا       وقولنا نرتبط

بعد ماراح ابوك       وراحوا اخواتك كلهم

ولما إرتبطنا ياحبيبتي     قولتيلي قال ايه

أنا ياحبيبي جيالك       أعيش وياك ونس

ندمت علي كل لحظة افتكرت إسمك فيها

معقوله بعد خمسين سنه   صراع في حبي 

نسيتي للأسف كل اللي    بسببك ليا حصل

إحساسك مات وقدرتي تقولي جيالك ونس

عوضي علي الله           في عمري أللي راح

أنا مش محتاج ياحبيبتي منك حتي ألونس

**********************************

                          عبدالرحمن احمد  حسان 

                           الشهير بالشاعر والاديب

                              {{{{ أبوحسان}}}} 

                     دماص/ميت غمر/دقهلية/مصر

                                [[ ١٩ يونيو ٢٠٢١ ]] 

                              ★★★★★★★★

الشاعر محمد محمود

 ضباب"علي قلب إمرأة

يشبه جنود الموت

في حصار الدم و الروح

يبقي ميراث الظلام 

حروفا ساقطة من اللغة 

وتبقي هزيمة الجسد 

تحت الجلود لاتري النور

ٱلام" تنادي في صمت

و يموت بركان الماء في الغيم 

وٱه من ضحكة في الزمان الخطأ

وجنود الموت تمسك قشور وجهي

صرت الآن في الماضي بلا ملامح

كل موت فيه مشاعري القديمة

 وصورة معطف الشتاء

وبكاء أم علي شهيد 

و غطاء للتوابيت. و آه..

لو كنت أنا جنديا أحمل الروح

في طلقات نارية وأصوبها

كما يطلب منّي ،

فسلاحي ليس سوي مشاعر

يحملها قلمي من القلب 

و التي تطلبها نفسي

في ملحمة الحروب المنتشرة

فأنا لا أبحث عن مغيب الشمس

ولست أخاف من غلق النوافذ

فكل ما أبحث عنه هو باب

أدخل منه منتشر الشعاع

أحصد مواسم الرياح لتذوب الرمال

وأنتزع من جسد تلك المرأة

ذاك الضباب الباهت

وأنشر شمسا جديدة بلون الصباح

الشاعر محمد محمود

وفاء غريب سيد أحمد

 في جسدٍ حرّ

جَرح بائِس تَنزف له روحي. 

لا أملك معه غير،

براحا يعانقَ وجدي. 

يهمس بين جداول النفس الظمآنة.

تسقيها بحارٌ لا تَرويها.

أديمها ملحٌ أجاجٌ. 

لا يَفِيض مَعه نَهر أُنثى شَرقية،

مُقيدة بسلسلةِ ألمٍ أزلية.

هُو صَوْت 

مِن وَحي الأَساطير.

بِبَوحٍ وَاهِجٍ يَتّسِع لَه صَدري.

بِأبجَديةٍ تَملَك جَمال القَصيد،

تَضجّ بِاحتِراق نَبضي.

يَغزو بِها فُصولي القاحِلة. 

يَنقش عِنوان جديد لحاءٍ وباء.

كَروحٍ حَانيةٍ كحبّاتِ الندى، 

يَروي أَرض الحَنين والشوق. 

يُحْيِي شغفاً مهجوراً، 

لا يَصل لَه شَمس تُحرِق، 

ولا بُركان يُلهب.

غَير صّمت يردد الأنين،

يَعبر المدى البعيد.

جاء يُنادي على غَيمٍ.

لَيُمطر فَي قَلبي.

يَتدلى كَرسائلٍ مغلفةٍ،

بِصدقٍ مَكتوبٍ، 

عَلى شَفقٍ يَرثي الليل. 

سَاري بِتاريخ يومٍ، 

مهجَّن بالأقاحي وأريج الزنابق. 

يَنمو عَلى أَوراقي المُبَعثرةِ.

 لا أَعلم 

أ أكتبه أم يَكتبُني.

يَشعّ كَضَوءِ قمرٍ عَلى السطُور.

يُخصب أَرض يَباب رُوحي المَنسية.  

يَرتَدي رِياح أُنوثَتي.

يَعصِفُني كِي أُودّع الجُمود. 

يَغتَلس رِفات حُزني.

يُلثم قَصائِدي. 

يُلوكُ حُلمي ويَهوى لِقائي.

كي يَرثي رَوحي المَكلومة. 

يَتمنى بِبَراءة طفلٍ،

أَن يَحتَسي قَهوة الصباح مَعيّ.

يَرسَمُني عَلى جِبين الحاضِر.

بِأَصابع الأَشواق

يَرتدي حُضوري المَوعود،

فِي لِقاءٍ  عَلى طَريق الأَمل.


وفاء غريب سيد أحمد 


6/3/2021

الزجلية المراكشية بالتاريخ 18 6 2021

 اسعد الله مساءكم بالخير والبركات

اريد ان يحظنك هيامي في مجلسك عشقا ويسبح في بحر عيناك بهدوء واطمئنان ويدفي المشاعر والوجدان حتى لايبقيان من اهل ذوي العطشان ولكي يسارطريق درب الشطأن في أمن وسلام ولا تتشاجر الاهات والأحاسيس الناتجة عن اشتعال لهيب هيجان البركان  اتر هجر مذكرات التي تستنجد من قعر الأنهار و يغيتها وينجو بها من هلاك الغرقان الذي اعوج لسانه عن النطق فأصبح كاعجمي يحتاج من يفك رموز شفرات نبراته بين الأهل والاخوان حتى يستقر مقر سكناه في حبه الذي يهديه لكم في  غلة تمار فاكهة راكعة بين يديكم  باستسلام وعليه طابع مسك الختام **بقلم ذاكرة الشعرية والزجلية المراكشية بالتاريخ 18 6 2021

(((أسامه جديانه))

 سجد قلبي للإله ودعاه

ومن دعا الله فى سجوده كفاه

رب العطايا ونعمه لا تحصى

بدعائي ربي أبغى النجاه

ورحمة تغمرني حين لقياه

ادعوك ربي بين الفرح والآه

ادعوك ربي وكلي مناجاه

رب الرحمات امنح كل مسلم مبتغاه

كريم العطايا انعم علينا يا الله

قلبي اليك خاشعا أواه

بين حنايا القلب احسن ذكراه

صلى الله على من اصطفاه

و من أهل الشر نجاه

محمد احمد البشير النذير أسماه

صلى عليك الله ياعلم الهدى

بدر ينثر فى الكون ضياءه

خير من رأته الشمس 

والظل ظلل فوق رأسه وحاباه

والجزع مال إليه وبكى

ربت عليه الرسول و بالحنين رواه

بحق رسول الله تغفر لي

وانعم بصحبة الحبيب وصحابته

شفاعة منه رحمة مهداه

                     (((أسامه جديانه)))

حكيم التومي

 كيف يكون الفرح


والعمر مثقل بالهموم

والوطن يغرق في مستنقع

الظلام

والعالم وحوش وأبرياء

ومن ينقذ المظلوم

ومن يكون سندا للفقير

والمحروم

وهاهي ياعرب

دماء اخواننا في

فلسطين تسيل

أبرياء والأرض تحرق

ويهدم البيت فوق

الرؤوس

وأسفاه أين ملاح

الحياة

أدمنا البكاء والجفاء

زوقنا المشاعر وكل

بغيره يتلاعب

وأموات كل ساعة

كورنا وباء قاتل

سرق الإبن من حضن

أمه

عجيب حق حتى

الخبز أعلن الغياب

زحام على جمع المال

ولمن يجمعون

إبليس زين لكم

الغرور

كل مسرع ولا يتوقف

وكم قلت يا

إنسان تدبر

فرعون أغرق في

البحر 

وقارون خسفت به

الأرض

ولكن  من يسمع

النداء

نحن زمن المحن

نكثر من الإستغفار

وحين يحل ركب

السعادة

نتناسى كل ذاك


حكيم التومي

تونس

رابية الأحمد

 قال لها

ياامرأة سكنت   وجداني


بنبض القلب وشرياني

آهات الحب أعانيها

هكذا مقروء   فنجاني


روحك هائمة في روحي

وحبك شفاء  لجروحي

 

لاتكتمي حبك بل بوحي

لاتبقى   طي    الكتمان


في الليل سكون  يجمعنا


 مانهمس كان   يسمعنا

لايقدر أحد  يمنعنا

في قلبك صارت أوطاني


عانقت حبك   مغشيا 

ووقعت قربك  مرميا


وحلمت حلما   ورديا

وليلتي مرت  كثوان

بقلمي رابية الأحمد

طه الظاهري

 حروف تسافر

حروف تسافر 

نحو أفق بعيد

على بساط البيان

محركها هو العاطفة

وقودها المشاعر الصادقة

تطوف بصاحبها الأفاق 

ترفعه فوق القمم

تغوص به إلى أعماق الوجدان

تحرره من قيد  الزمان والمكان

تسابق به الزمن

فتبلغه المستقبل 

وترده إلى زمن أفلاطون

ليعيش  ملاحم اسبارطة 

ويشاهد عن كثب

إحراق طروادة

وقد تنقله إلى غرناطة

فيلتقي هناك بولادة

وقد تذهب به إلى مصير مبكٍ

فيدفن في صندوق وضاح اليمن

وقد يصبح خائفا 

مطاردا

كأنه نابغة بنو ذبيان 

فهناك في كل زمان 

نعمان

والمتجردة ذات السحر الفتان 

وهناك المنخل

يتزلف لملك الزمان

ليكيد لمن غاضه تقربه

من صاحبة الجلالة

وقد تسافر بك الحروف

فتعيش بكرامة العبسي عنترة 

ترفض أن تعيش مهان

وتؤثر الموت على أن تكون مسخرة بين الأقران

فهو الحرف

يرفعك ان كنت تحكمه بعقلك 

وان حكمته عاطفتك بلا ميزان

آل بك إلى الخسران

كلمات الشاعر طه الظاهري

(بلوم الزهرة

 *ياليتني لم ألقاها.....!! *


ألتقيتها...!!! 

و ياليتني لم ألقاها..!! 

إذ لمحتني... تعثَّرَتْ بممشاها

حتى أَدْرَكْتُها .. و يا ليتني ما أدركتها

و تسمَّر خَطوِي بالأرض و إليها لم يصل

أو أصيب الساق عجز أو شلل

أو توقف الزمن والمسار لم يكتمل

فحين أدركته.... 

أستدارت إليا و عيناها ترمقني

وأمسكت يدي على عجل

و راحت  تتفرسها... قائلة 

هل تسمح الزينة أن أقرأ طالعها...؟ 

و مسحت كفِّي.... وعيونها ترمقني

نظرها  الثاقب كالسهم يخترقني

نَغَزَ قلبي... 

تسارع نبضي.... 

و أنشغل بالي... 

ما عساها تقول قارئة الأيدي

خطوط بالطول و العرض لا أفقهها

و إنحناءات مبهمة لدى.... أجهل كُنْهَها 

راحت تتفرسها... و تقرأها.... 

كأنما سطور بدفتر

وقالت لي.. بعد تنهيدة

وهي تتمتم و تستغفر

سبحانك ربي...

الوجه بدر و الحظ عاثر

القد مَيَّاس والقلب منكسر 

و الجو ضباب و الطريق مقفر

و أيامك أهوال و الريح بها يزمجر

تصمت تارة... و ترمقني أخرى 

و نظرها مشثث و حائر

فزادني تنهيدها حيرة على حيرة

ربي ما عساها تقول عرافاتي 

و ما عساها تُقْرِؤُها خطوط يدي

أ مازال بعد الأهوال التي رأيتها... 

نائبات بمنعطفات العمر تنتظرني..!؟ 

و منغصات أخرى تتصيدني..؟ 

أما زال شتائي مقيم و سمائي ماطر...!؟

أما زال طريقي ملغما والمستقبل مبهم...!؟

تستطرد قائلة وهي تمسح كفِّي

و نظرها كأنما منظار بالأعماق نافذ

تراقب ملامحي... 

كأنما تقرأ ما بخاطري

وقالت لي :واللسان متلعثم

المبسم ضاحك.... والجرح بالقلب غائر

المظهر قوس قزح.... و الباطن جوه مكفهر

العيون ترصدك..... و لا  أحد يسبح أو يكبر

سبحان من خلق و صوَّرَ...! 

و لا إعتراض على ما أعطى و قدَّر

و تركت يدي و أبتعدت 

وهي تتمتم مرة تكبر و مرة تستغفر

و تركتني في حيرتي أتساءل 

ما عساها قارئة الكف أدركت

وما عساها تخفي و تضمر 

خطوط كفى الأيسر

بقلمي.... (بلوم الزهرة) .. الجزائر

مهدي الماجد

 نســــــاءُ الشــــــاعر

مبتدأ ً بما يعنُ في باله

من وجوه ٍ ممحاة ِ الملامح ِ

مبتدأ ً بأوراق ٍ ذابلة ٍ مبهمة ِ الكلمات ِ 

كالغرانيق ِ إذ تقفُ بساق ٍ منفردة ٍ 

والماءُ محيط ٌ بوحدتها المثلى 

خرافة ً لصحراء ٍ آسنة

كم من آه ٍ تلك الوجوهُ الناعسة  دعتهُ

للبث ِ بها مصحوبة ً بزفرة ٍ كنار ٍ 

تكوي جلده كل النهار . . .

وفي الليل ِ يسائلها : أسهرانة ٌ مثلي ؟ 

وجوه ٌ / محطات ُ قوافله التعبى

تتقافزُ بين السطور ِ 

تحتالُ على بقايا الحروف ِ 

ضاحكة ً آنا ً . . 

وأخرى كأن الهمومَ تركبها

نساءُ الشاعر ِ ما سلفَ 

وماطابَ لديها الحالُ 

ظلت أليفة ً في الجوار

اذا افلتْ واحدة ٌ أشرقتْ أخرى 

والجمالُ صنوُ الشاعر 

من نسيجه الذي يكبدهُ الحرائقَ

من لا فراغه الذي لديه 

إن لم يصدمه عشقٌ بأي ِ معنىً

راحَ ينحتُ بالكلمات ِ

حتى يخترعه من اللاشيء ِ

ويرمي به عرضَ الطريق ِ

لعل باحثة ٌ تلتقيه

والنساءُ في بلدي هواملٌ . . نيامْ 

يتسربلنَ أبدا ً بلون ِ العويل ِ

يكتمنَ من قهر ٍ جمرة َ الذكاء ِ

في قعر ِ جمجمة ٍ من رمادْ 

لوصادفهن هوى الشاعر ِ 

انتبهت وردة ٌ توقضها

في الصبح ِ وشوشة ُ الفراش

على صدء ٍ معرش ٍ في الوجوه ِ

على غفوة ِ اللاأبالي 

تغلقُ العيونَ بالجمود ِ

فأسحبْ تراتيلكَ من غيابة ِ العدم ِ

وأخرجْ ما خفيَ من بهجتها هذه الوجوه ِ

أزح من الجفون ِ الجميلة ِ

ما أثقلها من طمي ِ النعاس ِ

وانزل بيد ٍ تحذقُ غايتها  

حيث الجسدُ الساهي ينامْ

أطلقْ عنانَ الكلامْ 

ينثُ عليه من الغزل ِ

كمثل ِ ما يستنزلُ الغمامْ

ولا تأسَ يا شاعرُ 

إن عافكَ ماصنعتْ يداكَ

وطوحت به الرغباتُ في يد ِ الغير ِ . . .

قدرٌ عليك أنْ تكون َ

كعطر ِ الزهر ِ يشمه الجيدُ والرديء

نساؤكَ بقايا جروح ٍ 

يلحنَ على ظاهر ِ الجدار ِ

جدار ِ القلب ِ 

إن أبدينَ الودَ . . .

أو أظهرنَ الصدَّ    

صفحاتُ كتابكَ اللامنتهي

فاقلب ِ الصفحة َ . . .

إن النساءَ ألوانُ شتى

وإبحث عن قصة ِ حب ٍأخرى

تضيفُ صداعا ً الى صداع

وكلوما ً في قلب ٍ لا يهدأ

مهدي الماجد

24/6/2010

من مجموعتي الشعرية الثانية ( صباح الخير ايها العافية ) الصادرة ببغداد عام 2011

ساهجوا ذاتي

 مُحاكمة للذات # # # 2025 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...