منطق الغلابة
زى منطق الديابة
والحكايةْ هى هى
والنتيجةْ هى هى
من يوم ما ابتدينا للنهاية
شوف يا أدم
لا ذاد الديابة
لمّا أكلت كم خروف
يمكن ينقص فى الزريبة
كم حكايةْ فى النهاية
والخروفْ هو الخروف
والحكايةْ هى دايرة
دير ديماً فى الكتابة
لا عمر الخروف بدل طباعه
عايش ديماٌ على الظروف
لما كنت قاعد ويّا أدم
كان يعلمنى الحروفْ
كان بيلعن ألف مرة
كنت بسأل مين أبوه
مين قادر يقتل أخوه
رحت ألعن كل قاتل
والخناجرْ والسيوفْ
قال لي حاسب مش
كل الخناجر و السيوف
منها واحد جاب نهار
ومنها واحد شال لى عار
كل شئ ممكن يكون
قاتل نهار حتى الحروف
اكتر ألف مره من سيوف
بقلمي على المحمودى