كَأَنَّكَ أَنْفاسُ الحَياةِ وَما
أَرْجُوهُ وَأَبْتَغِيهِ مِنْ رَبِّ السُما
يا كُلَّ أَرْجائِي وَاِبْرِحَتِي
رَمَيْتُ القَلْبَ
بِسِهامِ الهَوَى
فَأَرْداهُ يَهْوَى مِنْ
لَهُ قَدْ رَمَى
يا قاتِلِي وَيا خَصْمُ
قَلْبِي بِمُظْلِمَةٍ
أَنا الَّذِي أَشْكُوكَ
وَالفُؤادُ يُنْكِرُ أَنَّكَ خَصْمٌ
وَلَهُ ظالِمٌ
كَأَنَّكَ هٰذِي العَيْنَيْنِ
تُبْصِرُ حَوْلَها
وَأَنْتَ عَبِيرُ زَهْرٍ
وَلِلرَبِيعِ تَلُوُنا
(بق
لم رنا عبد الله)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق