حكاية
*******
اما بعد ،فلن يدق قلبي لغيرك
ولم ترى عيوني سواك
واما قبل ،فإن حبك هو من
أحيا فؤادي
بات يسري كالدم في شراييني
واخيرا ،فأملاكك في صدري
أمانة
تستردها وقتما تشاء
صفاء شريف
( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق