قلم يأبى كتابة بقلم رنا عبدالله

 قلم يأبى كتابة..

واللحن بالأنغام

يعصى نطق

أوتار الربابة...

حين أسلوك وأقسو

يصير... عمري

ساحة الحرب نزالا...

وأنا فيك المصابة

وأنا دونك خاو...

عاشق للحب لكن

فاقد للذات دوما

سائل دون أجابة

ثورة صارت بنفسي

والأماني مستحيلة

بل إنها غير مجابه

كل ذنبي أن قلبي...

راغب نسيان حب...

ليس منه غير طعن

قد أتاني ...

من حرابه...

إنني أشكوك حزنا

مال نفسي مبتلاة

بهواك...

جميلها دون وصلك

قبح أفكار معابة

أنت تسر بي كروح...

دونك الموت ردائي...

لا صباح أرتجيه...

وسمائي تحتويها...

غيمة تظلم  عمري 

عكرت صفو شبابه

كل شيء عنك يحكي

صبح فجري

تغريد طيري...

الرحيل فيك أنت

وإليك الوقع يسر

بالإنابة

رنا عبدالله 

الطريق بقلم عمر طه اسماعيل

 هنا.. 

مشت خطانا.. 

مثل حلم.. 

في طريق.. 

وهنا.. 

كم ضحكنا.. 

كم بكينا.. 

يارفيق.. 

وهنا.. 

كانت حكايانا.. 

بين عشق.. 

واشتياق ٍ.. 

وبين عبرات ٍ.. 

وضيق.. 

هنا.. 

نزلت زخات المطر.. 

عانقت فينا الاماني.. 

فصارت الذكرى.. 

في قلوبنا.. 

كالحريق.. 

وهناك.. 

قد اكلنا.. 

ذات يوم ٍ.. 

اين انتم.. 

يارفاقي.. 

هل بقى منكم.. 

صديق.. 

اين ابناء الرمادي.. 

اين ابناء الجنوب.. 

اين احبابا تركنا.. 

من شمال ٍ..

ذكركم مثل الرحيق..

فسلاما.. 

يااحبة.. 

كلما.. 

اشجان ٌ  .. 

تفيق..

عمر طه اسماعيل

اي قصيدة شعر

 اي قصيدة شعر

.. 

فيك ٍ.. 

قد اكتب؟ 

وكل حروفي.. 

بوصف جمالك.. 

قد تكذب.. 

فانت.. 

اجمل من كل كلام .. 

مجنون ُ.. 

قد اظرم في صدره.. 

بركانا يلهب.. 

اي كلام.. 

سوف اقول.. 

وعيونك.. 

نبع جمال.. 

لاينضب.. 

فاين ساذهب.. 

وتلك الضحكة.. 

ياويلي منها.. 

اين المهرب؟ 

قولي انت.. 

يامن.. 

صرتي ملهمتي.. 

بأي بحار الشعر.. 

سياخذني موجك.. 

وموجك .. 

بين بحور الشعر.. 

هو الاعذب.. 

هل تعرفي.. 

لهيب بلادي.. 

في فصل الصيف.. 

اشواقي اليك.. 

كحر بلادي..

المرعب.. 

تشعل في قلبي.. 

نارا.. 

وبجمر الشوق.. 

ينزف حبا.. 

في كل الدنيا  .. 

يامولاتي.. 

هو الاغرب..

عمر طه اسماعيل

يانفس مالك

 يانفس مالك؟؟؟

لما الشوق

ينهال حباً

في سؤالك....

ولما الوجوه تلاشت

 كلها شبهاً

ووجه من في القلب باق

في خيالك.....

يانفس  كوني

 بالهوى وسطاً

وللاحساس حبا

 كوني في تمالك

لا تهربي من قيد افكار

 تقول لك....

بان من عاش

ماانت فيه الان 

لابد هالك....

انا فيك سكرة قد

 ذبت عاشقة 

انا الغريق  ارجوك ان 

تلقي علي  حبالك....

انا الذي اراك بوجه

 الزهر تشبهه

وانت فقت عليه حسنا

في جمالك....

انا الذي الغى فيك

كونا بت  أسكنه

وصار كوني انت

والحال حالك

انا الذي هوى

 بالهوي  عبثاً

لا ارتجي الا اياك

دربا فاكون سالك

رنا عبدالله 

 عشقتكَ  ..

دون أن أدري 

أو أريد !

 كتبتك قصيدة 

 لا مستْ مشاعري 

عزَفتْ لها روحي  

لحناً

 انّساب بين أصابعي  

وأغنيةً عذبة 

تسامرني  ..في مساآ تي 

وليّلي الطويل 

هويّتك ..نبضه

اشتعلَ بها خاطري 

عشقتكَ ..

فجنّ بك قلبي 

تغتالني ضحكة عينيك 

وصوتك يصل الى مسمعي

ك عازف يشدو 

باجمل الألحان  ..

عندما تسألني عن حالي 

أغمض عيوني  

أخفي خجلي 

 وشغفي  ..

 حنيني اليك يقتلني  

 انت  نقطة ضعفي

سأحبك الف عام وعام

وأعلن هواي وعشقي 

 حبي بات معلنا

بيني وبينك 

وبين قلمي واوراقي 

ليكتب أن عينيك   

وطني وعنواني 

قمر البرقاوي 

١٤ / ٧ / ٢٠٢٣

لا املك بقلم الشاعرة رنا عبدالله

 لا أملك في

الدنيا إلا

حبا في نفسي

يتبلور...

والوذ هروبا

من عشق

كذبا انساه

فلا اقدر

لا املك الا اقلامي

وقصيدة

شعر تتحسر...

واحساس صار

كمجذاف

في بحر هواك

وانا ابحر

وادق الباب

اتسمعني...

اتسمع اهت

انفاسي...؟

ونظرت عين

لك تسهر

اتدرك حبي يا انت

حبي قد فاق

ما تتصور

ياسيد قلبي يا عمري

يا نظم قصيدي

اذ اشعر

فتكون البيت وقافية

من هدء

السكنين تعذر

مرآة لك 

إذ تسلانني

وعند وصالك

اتكسر

احبك اكتبها حرفا...

قد دقت

في عمق المرمر

لتخبر من ياتي

بعدي...

حبي لك صد قا

هو ما يندر

سأرويك حتى بقلم رنا عبدالله

 سارويك حتى

 يمت بي الكلام

واهديك دوماً

حبيبي السلام

فانت بقلبي

  غدوة  الحياة

كما تستقي الارض

 وقع الغمام

حبيبي اراه

   بلون الربيع....

بزهر  تحدى

 جليداً  زؤام

اراه كما اللحن

عزفا رقيق

كصوت الرباب

 بلحن المقام

وانت لي السعد

 تاتي كعيد

تبدد حزني

ووقع الخصام

فمن قال اني

 تخاصمت او

توعدت بعدا

 ووأد الهيام

اراك بغفوة عين الرقاد

وانت الصباح

 لفجر يقام

وانت لي المسك

 عطرا يفوح

ضياءا تجلى

 بعتم الظلام

حبيبي متى نلتقي

 موعداً

وبالحب نحيا 

بمسك ختام

 ايها الوهم جفف خضوعي لك

فأنت قضائي وانت قدري

كل عصافير الصباح غادرتني

بعد غيابك الغير معلن

اصبحت تائهن في معادلات الحياة

كان لانتظار يعصرني كاقطعة قماش مبلله

يسيل منها شوقي وحنيني

ماذا استطيع بعد ان اشاطرك

ومن سواي يحاورك ويناصرك

ويعظم ادوارك وافكارك

وأية لغة اتعينني على وصف اتحادي

ولتصاقي فيك وذوباني في بونقة عينيك

ساقتحم اسوارك حتما

لا املك صبرا وانا اشتاق اليك

بقلمي الكاتب واعلامي وائل الحسني

لم أكن أعلم عبد الصاحب إ أميري

 لم أكن أعلم 

عبد الصاحب إ أميري

&&&&&&&&&&&& 

حين جلست  أتصفح بريد قصائدي

لم أكن أعلم

إن بين القصائد قصيدة، وجهت سهمها إلى قلبي

سلبته بلمح البصر مني 

أدمعت عيني،،، شوقاََ إليها 

لم أكن أعلم ،، 

إنها تراقبني

لا أحد جنبي،،، سوى قصيدتها

بمنديلها الحريري مسحت دموع عيني،،

 لامست بمنديلها قلبي 

عشقتها

 كيف

أنا لا أعلم

لحظات. امهلتني

وضعت صورتها أمامي، 

نطق قلبي

أحبك يا فتاة أحلامي

همست بأذني

أحبك يانور عيني

كيف

أنا لا أدري،

أختفت القصيدة، بلمح البصر

أختفت الصورة من أمامي

عدت خائباََ أبحث عنها

بين أرشيف قصائدي 

عبد الصاحب إ أميري

ياليل

 ياليل.. 

اين من.. 

كانت تواسي.. 

غربتك.. 

في كل وقت.. 

تأتي.. 

كي تبدد وحشتك..

واعتدت.. 

ان امضي الدقائق.. 

قربها.. 

والقهقهات.. 

تعلو.. 

تطاول نجمتك..

وبها.. 

كم كنت اكتفي.. 

لا شيء غير .. 

صوتها.. 

كان.. 

يناغي.. 

 روعتك..

الم ٌ.. 

كبير ٌ.. 

حل بي.. 

مذ انها.. 

ياصاحبي.. 

قد اخلفت.. 

في موعدي.. 

وموعدك..

عمر طه اسماعيل

كتابة مشتركة

 كتابة مشتركة فنية مع الكاتب والأديب والمفكر الذي أصبح معروفا في الوسط الأدبي Mohand Kaffouf Erraji 

مساحتنا الشخصية جزء منا،يحلو للبعض ثلويتها بكثرة السؤال ،كتابة أخرى تحمل كثيرا من الأسئلة ،والجواب لكم فٱحسنوا الجواب .

                  ✍ """"المساحة الشخصية""""

كيف...؟

لماذا...؟

من....؟

أين....؟

كم....؟

هل....؟

مجموعة من الكلمات 

الشاذة والأسئلة 

طرحوها

كي ترقص

كالشيطان في جنازتي

أسئلة لبست الاسود 

ليوم واحد

كي تحتفل بقتامة أيامها 

التي مرت

كيف...؟

لماذا...؟

من....؟

أين...؟

كم....؟

هل...؟

مجموعة أجوبة 

تبحث عن أسئلة 

تبحث عن إسقاط 

قناعي الاخير

من يوم ليوم

كالاجير

هكذا قالت العرافة

أم علي وامير

رتبت كل اوراقها 

البيضاء

وقالت طريقك 

عنبر وحرير

......لكن 

كيف...؟

لماذا...؟

من...؟

أين...؟

كم...؟

هل....؟

أنا ظلك العسير

وحفيف الشجر

والخرير

إن لم تكن لي 

فلن تكون لأحد

أيها المبصر الضرير

وليحيا السؤال 

والجواب الأخير

ونار جهنم 

الزمهرير

‐-----------------------------------------------------

بقلم الأستاذ الأديب محند كافوف الراجي 

سؤالي من خوفي 

وخوفي من جبروتي 

وجبروتي لعين

في كفك يلين 

كيف ؟؟؟

والطيف 

يلاحقني 

رماد بين حروفي 

أين أنت ؟؟

لماذا تغيرت 

في فؤادك سكنت 

مات الجوهر 

انتصر الهجر 

اسأل النجوى 

عن الظاهر 

لمن ؟؟؟؟ ومتى ؟؟؟؟

من الغيرة

 والاشتياق 

من الحب

 الذي لا يريد

الانعثاق 

لا تلمني 

ملهمي والولهان

غيابي سيكون 

مثل الندم 

فعاشر من يسكن 

الوجدان 

أسئلة مزرية 

وانت كمالي 

وانت نصف 

البرهان 

في حياتي جنتك 

وفي الوتين 

حياة فكن 

نبع الحنان

              بقلمي المتواضع أيقونة الأطلس أسماء حميد عمور