هناك شمسٌ غابت في نفسي،
لم يطفئها الغروب وحده، بل أطفأتها ثِقَلُ الأيام وغيابُ الأحبة.
كنتُ أظن أن الضوء يسكنني للأبد،
وأن الدفء لا يخذل صدري،
لكنني صحوتُ على فراغٍ بارد،
على سماءٍ بلا نجوم،
وروحٍ تبحث عن ضوءٍ لا تجده.
رنا عبدالله
( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق