صوت خائف
عندما أمنح نفسي وقتًا، أجد تفكيري في غرفة مظلمة، وهذه الغرفة دائمًا ما أجد فيها مرآة، أرى نفسي أتحرك لكني لا أحس بهذا ..
يقاطع تفكيري صوت خائف : لقد حان الأوان !!
حتى أجد روحي طائرة لا يراها أحدٌ غير المرآة !!
مها حيدر
( طفلة الشوق )) ومن النساء أنت طفلة تخطفني إلى عالمها تتقلب ما بين صدري وقلبي ترسم بيديها قبلة فوق جسدي ونار الحب تحرقني تغازلني تعانقني ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق