الاثنين، 15 أبريل 2024

في وجهها بقلم عمر طه اسماعيل

 في وجهها رسم الجمال فكلها

اخاذة للناظرين بسحرها


لاتشبه الامصار في اوصافها

هي جنة تحلو جميع دروبها


كرخ تبغدد كي يعانق دجلة

يامن رايت فهل رايت كمثلها؟ 


ورصافة طار الفؤاد بصوبها

ومع النوارس حلقا بضفافها


بغداد من ابكاك يوما ليته

في قعر نار ٍ سوف يصلى جمرها


عمر طه اسماعيل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

خسرت نفسك

 خسرت نفسك متى خسرت نفسك ضيعت يومك وأمسك محوت ذكراك وإسمك لِتباع في أبخس صفقة متى سرت بهذا المضمار أين جرفك وأخذك التيار ألقيت الطهر في سعير...