تلك الجميلة عزة في ثغرها
رغم المآسي والجراح بكثرها
تلك الصغيرة كم كبير شأنها
كل المعالي قد سرت في اثرها
يا ليتهم كل الملوك بأسرهم
ففداء ذاك الوجه الجميل ونورها
( جَمالُ الرّوح ) بحر الوافر بقلمي : سمير موسى الغزالي و يَنأى عن حَرامِكُمُ الحَلالُ و هل يَخفى إذا اكتملَ الهلالُ ؟ جَمالٌ في المَظاهرِ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق