الاكيد والمؤكد كانت صرخات الارض بالوطن تطلب العدل
. هي تستغيث عند كل اعتداء.. صرخة بالأطفال والنساء والمساكين وهم يسمعون دوي القصف المخيف
لقد تعودوا وما تعودوا رغم كل الخوف يظل حبهم للوطن والأرض اقوى من اي قصف.
. اقوي من اي رصاص لان داخل تلك الارواح حب عظيم اسمه الوطن لا يعترف بالهزيمة والترهيب..
ولا القصف والخوف خربشاتي انا اللمياء